in the first three stanzas (lines 1

in the first three stanzas (lines 1 to 12), Gray sets the scene for his private and quiet meditations. He is far from the city and looking out from a country churchyard at a rural scene, but the sights and sounds of this rural world of men and beasts fade away. Although the scene is beautiful, life is not joyous, and Gray reflects that this day dies just like the one before it, as the plowman plods wearily home. The poet is alone, but he is not tired. The text gives a sense of the vitality of his solitude and of the stillness of the scene by describing the few things that remain to disturb it: the tinkling of the cattle who have returned home, the drone of the beetle, and the sound of an owl from the church tower. This owl—a “moping,” secret, solitary ruler over the churchyard since ancient times—strikes an ominous note and protests that the poet is challenging its reign. With these descriptions, Gray creates the backdrop for his melancholy reflections about eternal truths.

Risultati (Arabo) 1:

في المقاطع الشعرية الثلاث الأولى (البنود 1 إلى 12)، يعين رمادي مسرحا لبلده تأملات خاصة وهادئة. وأبعد ما يكون عن المدينة ويبحثون من شركرد بلد في مسرح الريفية، ولكن مشاهد وأصوات من هذا العالم الريفي من الرجال والبهائم تتلاشى. على الرغم من أن المشهد جميل وليس الحياة السعيدة والرمادي يعكس أن هذا اليوم يموت مجرد مثل واحد قبل ذلك، كما بلومان بلودس يؤكد الرئيسية. الشاعر وحدها، لكنه ليس متعبا. النص يعطي إحساس بالحيوية من عزلته، ومن سكون المشهد بوصف الأشياء القليلة التي لم تخل من: الرنين الماشية الذين عادوا إلى ديارهم، طائرة بدون طيار الخنفساء، وصوت بومة من برج الكنيسة. هذا البومه — سراً "موبينج,"، حاكم الانفرادي على شركرد منذ العصور القديمة – الضربات مذكرة مشؤومة والاحتجاجات أن يتحدى الشاعر في عهد. مع هذه الأوصاف، يخلق رمادي خلفية لتأملاته الكآبة عن الحقائق الأبدية.

Risultati (Arabo) 2:

في موشحات الثلاثة الأولى (خطوط 1-12)، رمادي يهيئ المسرح لتأملاته خاصة وهادئة. وهو بعيد عن المدينة ويطل من الكنيسة البلاد في مشهد الريف، ولكن مشاهد وأصوات من هذا العالم القروي من الرجال وحوش تتلاشى. على الرغم من أن مشهد جميل، الحياة ليست سعيدة، ورمادي يعكس أن هذا اليوم يموت تماما مثل واحد من قبل، كما plods على الفلاح بضجر المنزل. الشاعر وحده، لكنه ليس متعبا. النص يعطي شعورا حيوية عزلته وسكون المشهد من خلال وصف عدد قليل من الأشياء التي لم تعبث بها: الرنين من الماشية الذين عادوا إلى وطنهم، والطائرات بدون طيار من الخنفساء، وصوت ل البومة من برج الكنيسة. هذه البومة واحد "الكآبة"، السري، حاكم الانفرادي على الكنيسة منذ القديم مرات الضربات مذكرة والاحتجاجات لا تحمد عقباها أن الشاعر تتحدى حكمها. مع هذه الأوصاف، رمادي يخلق خلفية لأفكاره السوداوية عن الحقائق الأبدية.

Risultati (Arabo) 3:

في أول ثلاث مقاطع شعرية (الخطوط من 1 إلى 12)، رمادي يهيئ المسرح من ماله الخاص و تأملات هادئة.فهو بعيد عن المدينة و تبحث الخروج من باحة الكنيسة والدولة في مسرح الريف، ولكن مشاهد وأصوات من هذا العالم القروي الرجال والبهائم تتلاشى.ورغم أن المشهد الجميل، الحياة ليست مبسوطة، و رمادي يعكس هذا اليوم يموت تماما مثل الذي سبقهكما بلومان التثاقل بملل المنزل.الشاعر هو وحده، لكنه لا يمل.نص يعطي شعور حيوية فإن العزلة و سكون المشهد الذي يصف الاشياء القليلة التي لم يضطرب إن الرنين من الماشية الذين عادوا إلى وطنهم، هدير الخنفساء، و صوت بومة من برج الكنيسة.هذا owl-a "الاكتئاب" سرية،الحبس والحاكم على الكنيسة منذ العصور القديمة الضربات المذكرة المشؤومة و الاحتجاجات التي تطعن بها في عهد الشاعر.مع هذه الأوصاف، رمادي يخلق خلفية وأفكاره السوداوية عن الحقائق الأزلية.